الذهب يسترد قوته على حساب الدولار الضعيف

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

متابعينا الكرام في كل مكان أهلا وسهلا بكم على منصات بانكير وجولة عالمية جديدة في أسواق المال والاعمال والطاقة حول العالم لليوم الأربعاء 13 نوفمبر.. تاتيكم من بانكير فأبقوا معنا
 

البداية من سوق الذهب والذي استعاد بريقه قبل بيانات التضخم الأميركية

وارتفعت أسعار الذهب قليلا خلال التعاملات المبكرة الأربعاء، مع بحث المستثمرين عن صفقات بعد انخفاضات حادة في الجلسة الماضية بينما تحول التركيز إلى بيانات التضخم الأميركية والتي قد تلقي مزيدا من الضوء على مسار السياسة النقدية.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.5 بالمئة إلى 2610.99 دولار للأونصة (الأوقية ) بعد أن سجلت أدنى مستوياتها منذ 20 سبتمبر أمس الثلاثاء.

كما زادت العقود الآجلة الأميركية للذهب 0.4 بالمئة إلى 2617.20 دولار.
 

من الذهب إلى الدولار والذي تراجع الأربعاء، عن أعلى مستوى في الأشهر الستة والنصف الماضية مقابل العملات الرئيسية بعد أن أظهرت بيانات أن التضخم في الولايات المتحدة ارتفع في أكتوبر بما يتماشى مع التوقعات، ما يشير إلى أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيواصل خفض أسعار الفائدة.

وارتفعت العملة الأميركية إلى أعلى مستوى لها من أول مايو بدعم من فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأسبوع الماضي مما أثار توقعات باحتمال أن تفرض إدارته المقبلة رسوما جمركية وتتخذ إجراءات أخرى يُتوقع أن تؤدي إلى زيادة التضخم.

 

الخبر التالي في جولتنا العالمية حول دراسة تحث صندوق النقد بيع الذهب لمساعدة الدول الفقيرة..

وقالت دراسة إن على صندوق النقد الدولي بيع 4% مما لديه من ذهب للمساعدة في تخفيف أعباء الديون عن الدول منخفضة الدخل التي دمرتها كوارث مرتبطة بتغير المناخ.

ويأتي هذا في الوقت الذي يهيمن فيه تمويل المناخ على المحادثات المبكرة في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب29).

مازلنا في جولتنا العالمية والخبر التالي من الإمارات العربية المتحدة  والتي احتلت المرتبة الثالثة عالميا في تجارة الألماس بعد الهند والولايات المتحدة، بحصة تتجاوز 15% من إجمالي المعاملات الدولية في هذا القطاع.

وتوقع الوكيل المساعد لشؤون التجارة الدولية في وزارة الاقتصاد، جمعة الكيت، لوكالة أنباء الإمارات "وام" أن تتخطى قيمة تجارة الدولة من الماس 40 مليار دولار خلال العام الجاري.
 

ومن سوق الطافة نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن وزير الطاقة الروسي قوله اليوم الأربعاء، إن الوزارة تعتقد أنه من الممكن رفع القيود المفروضة على صادرات البنزين لأن أسعار الوقود مستقرة.

وقالت وكالة الإعلام الروسية إن الوزارة أرسلت مقترحاتها بشأن قيود تصدير البنزين إلى الحكومة.

ونقلت عن الوزير قوله "سنرفع القيود المفروضة على الصادرات الآن، لأن كل شيء مستقر من حيث الأسعار، والوضع في السوق مستقر، لذلك يمكن رفع القيود، إذ تم فرضها لتثبيت الأسعار في السوق المحلية".

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق