تُعد الأمريكية تايلور سويفت واحدة من أبرز الشخصيات الفنية وأيقونات الموضة في العصر الحديث.

نجحت سويفت (35 عاما) في تحقيق مكانة مرموقة بفضل تناغم أزيائها مع الموسيقى التي تقدمها، ما جعلها رمزًا دائم التطور يجذب الأجيال الشابة، خاصة جيل Z.

لا تكتفي النجمة الأمريكية بتجديد أغانيها، بل تمتد لمساتها الإبداعية إلى عالم الأزياء والمكياج، مما أكسبها مكانة ملهمة في عالم الموضة. باختياراتها الجريئة والمميزة، باتت سويفت نموذجًا يحتذى به للأناقة والرقي.

حققت تايلور سويفت إنجازات غير مسبوقة خلال السنوات الأخيرة، سواء من خلال ألبوماتها التي تحمل طابعًا عاطفيًا ورومانسيًا أو عبر جولاتها الغنائية التي تشهد إقبالًا جماهيريًا ضخمًا.

لا تقتصر نجومية سويفت على الموسيقى فقط، بل تمتد إلى تأثيرها في عالم الموضة، حيث تختار أزياءً من أشهر العلامات التجارية، وتنسقها مع مكياج جريء وتسريحات شعر مميزة تعكس شخصيتها الفريدة.

مع احتفالها بعيد ميلادها الخامس والثلاثين، نتوقف عند أبرز إطلالاتها التي تعكس ذوقها الراقي وجاذبيتها التي لا تخبو.

أثبتت تايلور سويفت أن الأناقة تكمن في التفاصيل. ظهرت في إحدى إطلالاتها العصرية مرتدية سراويل دنيم واسعة الساق، منسقة معها قميصًا أصفر بياقة دائرية.

أما في حفل إطلاق فيلم Renaissance لبيونسيه، فقد أبهرت الجميع بفستان معدني فاخر من تصميم Balmain.

ومن بين أبرز خياراتها المميزة، تصاميم Oscar de la Renta التي زينتها في مناسبات عدة، وكان من أكثرها شهرة فستان أزرق رائع يعكس مزيجًا من الكلاسيكية والجاذبية.

أ