وكيل نقابة الصحفيين: العلاقات المصرية الكويتية نموذج يحتذى به.. صور - في المدرج

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

عزيزي الزائر أهلا وسهلا بك في موقع في المدرج نقدم لكم اليوم وكيل نقابة الصحفيين: العلاقات المصرية الكويتية نموذج يحتذى به.. صور - في المدرج

أكد حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين رئيس لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة، على عمق العلاقات المصرية الكويتية، وهو مايشهد عليه التاريخ، وليس من باب الكلمات الدبلوماسية جاء ذلك فى بداية الحوار المفتوح الذى تستضيف فيه لجنة الشئون العربية بالنقابة مساء الخميس السفير الكويتى بالقاهرة غانم صقر الغانم .

وأشار الزناتى إلى أن العلاقات المصرية - الكويتية نموذجا يُحتذى به في العلاقات العربية والدولية حيث تؤكد مصر دائما تأييدها ووقوفها إلى جانب كل ما من شأنه تحقيق أمن الكويت واستقرارها سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا حيث كان الرئيس الراحل جمال عبد الناصر من أوائل الرؤساء الذين هنّأوا الكويت باستقلالها عام 1961، واستمرت المواقف المصرية والتى وصلت إلى الموقف الرسمى والشعبى المؤيد والداعم للكويت خلال فترة الغزو العراقي عام 1990، واستمر هذا الدعم فى كل القضايا التى تحتاجها الكويت من مصر كدولة عربية شقيقة تسعى دائما للحفاظ على الأمن القومى العربى .

وقال رئيس لجنة الشئون العربية بالنقابة إن الكويت دائمًا تعلن دعمها الكامل لمصر في مختلف المواقف، فهى التى أعلنت فى التاريخ دعمها للوحدة "المصرية - السورية" ، ثم وقوفها معها في مواجهة عدوان يونيو 1967، وفي حرب أكتوبر عام 1973، وأخيرا في تأييد إرادة الشعب المصري في ثورة 30 يونيو 2013.

وتابع: العلاقات بين الشعبين المصري والكويتي  تقوم على الاحترام المتبال والمصالح المشتركة على خلفية الحرص على وحدة المصير والهدف المحبة حيث توجد تحظى جالية مصرية في الكويت ب تحظى باهتمام ورعاية كبيرين من جانب القيادة والشعب الكويتي.

وأوضح الزناتى أنه على هذه الخلفية يأتى لقاء السفير غانم صقر الغانم بنقابة الصحفيين فى حوار مفتوح  حول كل مايهم البلدين وتقديم رؤويته على المستويين الثنائ والإقليمى، بخبرته الدبلوماسية حيث عمل سفيرا فوق العادة لدى جمهورية القُمر ومصر وهو دبلوماسى عمل فى سفارات بلاده بتونس والبحرين وباريس، وكان مساعدا لوزير الخارجية للشؤون القانونية ومديرا للادارة القانونية بها .


 
6506f810-f283-4d85-9618-be237fceb6e8
 
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق