عزيزي الزائر أهلا وسهلا بك في موقع في المدرج نقدم لكم اليوم سورة يس.. حكم قراءتها بنية قضاء الحاجات وتيسير الأمور - في المدرج
أكدت دار الإفتاء أن قراءة القرآن الكريم من الأمور التى تجلب لصاحبها البركة والثواب والأجر من الله عز وجل؛ ومن السور التى ورد فى فضل قراءتها عدة أحاديث: سورة "يس"؛ فعن معقل بن يسار رضى الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «و"يس" قَلْبُ الْقُرْآنِ، لَا يَقْرَؤُهَا رَجُلٌ يُرِيدُ اللهَ والدَّارَ الْآخِرَةَ إِلَّا غُفِرَ لَهُ، وَاقْرَءُوهَا عَلَى مَوْتَاكُمْ» رواه أحمد.
فقراءة سورة "يس" لها فضل كبير، ولقارئها ثواب عظيم من الله عزَّ وجلَّ، وقد قرر العلماء جواز قراءة سورة يس" بنية قضاء الحاجات وتفريج الكربات -كالسعة فى الرزق وقضاء الدين وتيسير الحاجات ونحو ذلك من أمور الخير- وأن مَنْ قرأها متيقنًا بأن الله عزَّ وجلَّ سيقضى حاجته ببركة قراءة القرآن وسورة "يس" حصل له مقصوده بإذن الله.
0 تعليق