منذ سنوات، يستمر النظام الجزائري في استخدام أساليب التزوير والتزييف والكذب كوسائل لتحقيق أهدافه السياسية، ولزعزعة استقرار العلاقات بين الدول الشقيقة.
ومن أحدث محاولاته، تتجلى في وثيقة مزعومة يزعم أنها مسربة، تسعى للإساءة للعلاقات التاريخية الراسخة بين المغرب ومصر.
الوثيقة الأخيرة التي تداولتها وسائل إعلام مشبوهة تزعم تورط المغرب في مواقف عدائية تجاه مصر.
ولا تعتبر هذه المحاولة الأولى من نوعها، بل تندرج ضمن سلسلة مناورات مكشوفة يقوم بها النظام الجزائري حيث الهدف الأساسي من هذه الأكاذيب هو زرع الشك والانقسام بين الشعبين الشقيقين، اللذين يجمعهما تاريخ طويل.
0 تعليق