«لو جالك زكام».. 10 أسباب تستدعي تلقي لقاح الإنفلونزا وتجنب حقنة البرد

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

يلجأ الكثيرون إلى استخدام الأدوية الشائعة عند الإصابة بنزلات البرد دون استشارة الطبيب، ورغم أن هذه الأدوية تخفف أعراض البرد والإنفلونزا، إلا أنّ استخدامها يؤدي أحيانًا إلى بعض الأضرار والآثار الجانبية.

وتجنبًا لهذه الأضرار، تنصح وزارة الصحة والسكان المواطنين بالحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية، وتجنب استخدام حقنة البرد، وذلك للأسباب التالية:

f6cc3feb83.jpg

لقاح الإنفلونزا الموسمية ومميزاته

- لقاح الإنفلونزا الموسمية عبارة عن حقنة تعطى بإبرة في الذراع.

- يعمل لقاح الإنفلونزا على تقوية المناعة وينتج أجسام مضادة ضد المرض.

- التطعيم بلقاح الإنفلونزا مهم لكبار السن والحوامل والأطفال والمصابون بضعف جهاز المناعة وأصحاب الأمراض المزمنة.

- فاعلية اللقاح تستمر لمدة عام.

- لقاح الإنفلونزا متوفر بجميع فروع المصل واللقاح على مستوى الجمهورية وفي العديد من الصيدليات.

- توصي وزارة الصحة والسكان بتلقي لقاح الإنفلونزا الموسمية لكل من يبلغ من العمر 6 أشهر فأكثر.

66e1e7fdcf.jpg

حقنة البرد وأضرارها 

تستخدم لعلاج نزلات البرد وتعرف بحقنة هتلر أو حقنة 3 في 1 أو الخلطة السحرية لعلاج البرد.

- تحتوي حقنة البرد على أدوية لها أثر جانبية ضارة مثل المضاد الحيوي، والكورتيزون ومسكنات آلم وخوافض للحرارة.

تسبب حقنة البرد مشاكل صحية لمرض السكر والضغط والكبد والقلب والربو، وغير معلوم مدى تأثير خلط هذه المواد الفعالة في حقنة واحدة على الإنسان.

كما أوضحت وزارة الصحة أن لقاح الإنفلونزا أو غيره من اللقاحات، لا تسبب مشاكل صحية على المدى البعيد، لافتة إلى أنها آمنة بشكل كامل ويقوم الجسم بالتخلص من مركبات اللقاح بالتدريج بعد فترة الاستفادة منها.

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق