مالك سيارة جيمس بوند تمكنت الإدارة العامة للمرور من ضبط صاحب سيارة ملاكي قام بتركيب ستارة كهربائية تعمل بالريموت كنترول بهدف طمس أرقام اللوحة المعدنية والتهرب من مخالفات الرادار هذا التصرف أثار الجدل ووصفه كثيرون بأنه أشبه بما يحدث في أفلام الأكشن العالمية مثل أفلام
حيث يتم استخدام وسائل تكنولوجية متطورة لتحقيق أهداف غير قانونية.حكاية العربية الفارهة اللي فيها ريموت بيخفي نمر العربية عشان الرادار ازاي بتتعمل وايه العقوبة؟.. اللواء مدحت قريطم مساعد وزير الداخلية الاسبق يكشف تفاصيل هامة
— الحكاية (@Elhekayashow) November 11, 2024
شاهدوا #الحكاية على #MBCMASR من الجمعة إلى الاثنين 10م بتوقيت القاهرة من هنا https://t.co/dw22cTIRCQ pic.twitter.com/jiuPFNG24h
مالك سيارة جيمس بوند
أكد اللواء مدحت قريطم مساعد وزير الداخلية الأسبق وخبير المرور أن استخدام مثل هذه الوسائل يعد اختراعًا جديدًا وغير معتاد وأضاف أن التلاعب في لوحات السيارات يمثل انتهاكًا خطيرًا للقانون ويعد من الجرائم الكبرى في مختلف دول العالم وأشار إلى أن هذه الستارة الكهربائية المستخدمة في الواقعة قد تكون جُلبت من الخارج مما يفتح المجال أمام التساؤل حول كيفية دخول مثل هذه الأدوات إلى السوق المحلي.
العقوبات القانونية المترتبة
أوضح قريطم أن القانون يعاقب على التلاعب في لوحات السيارات بعقوبات رادعة تشمل الحبس لمدة لا تزيد عن ستة أشهر بالإضافة إلى غرامة مالية تتراوح بين 300 جنيه و1500 جنيه هذه العقوبات تهدف إلى ردع المخالفين والحفاظ على انضباط المرور وتأمين الطرق من أي تصرفات قد تعرض حياة المواطنين للخطر.
حكاية العربية الفارهة اللي فيها ريموت بيخفي نمر العربية عشان الرادار ازاي بتتعمل وايه العقوبة؟.. اللواء مدحت قريطم مساعد وزير الداخلية الاسبق يكشف تفاصيل هامة
— الحكاية (@Elhekayashow) November 11, 2024
شاهدوا #الحكاية على #MBCMASR من الجمعة إلى الاثنين 10م بتوقيت القاهرة من هنا https://t.co/dw22cTIRCQ pic.twitter.com/jiuPFNG24h
الدروس المستفادة من الواقعة
تسلط هذه الحادثة الضوء على أهمية تعزيز الرقابة على الحدود لمنع دخول مثل هذه الأدوات غير القانونية إلى البلاد كما تؤكد على الحاجة إلى التوعية المستمرة بمخاطر التلاعب بلوحات السيارات وتأثيره على أمن وسلامة المجتمع هذا بجانب ضرورة تطبيق القانون بحزم على المخالفين لضمان الالتزام بالقواعد المرورية والحفاظ على سلامة الطرق.
0 تعليق