مازيمبي الكونغولي ينضم لضحايا “لارام”.. الشركة المغربية كادت تتسبب في كارثة!!

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

عزيزي الزائر أهلا وسهلا بك في موقع في المدرج نقدم لكم اليوم مازيمبي الكونغولي ينضم لضحايا “لارام”.. الشركة المغربية كادت تتسبب في كارثة!!

- في المدرج هبة بريس ـ متابعة

فضيحة جديدة لشركة الخطوط الجوية المغربية “لارام” و هاته المرة نشرها نادي “تي بي مازيمبي” الكونغولي لكرة القدم و الذي تحولت رحلته على متن الخطوط المغربية لخوض مباراة في عصبة الأبطال لفضيحة تناقلتها كبريات المنابر العالمية و القارية.

و في هذا الصدد، نشر نادي “مازيمبي” الكونغولي بيانا شديد اللهجة هاجم فيه شركة “لارام” المغربية التي كادت تتسبب في كارثة كروية بسبب أعطاب طائراتها المتكررة و تأجيلها المتعدد للرحلات غير عابئة بمصالح المسافرين.

و حسب ما جاء في موقع و صفحات نادي مازيمبي الكونغولي ، فقد انتقد الفريق بشدة شركة الخطوط المغربية “لارام” بسبب إلغاء رحلته من كينشاسا إلى الدار البيضاء في ثلاث مناسبات، مما فرض على الفريق المبيت بالمطار ليومين متتاليين.

وكان نادي مازيمبي قد حجز رحلة السفر من مطار كينشاسا في اتجاه مطار محمد الخامس بالدارالبيضاء، على أن يتوجه بعد ذلك إلى مطار نواكشوط بموريتانيا، استعدادا لمواجهة فريق الهلال السوداني يوم الأحد القادم، ضمن ثاني جولات دور المجموعات لدوري أبطال أفريقيا.

وحجز الفريق الكونغولي رحلتين عبر الشركة المغربية “لارام” لكنه تفاجأ بإلغاء الرحلة الأولى التي كانت مقررة يوم الخميس على الساعة السادسة صباحا قبل أن يتقرر تأجيلها بسبب مشاكل تقنية في الطائرة إلى منتصف ليلة الجمعة، لكن الشركة قررت مجدداً تأجيل الرحلة بسبب وجود خلل في نظام الطائرة واستحالة طيرانها في هذا الوضع.

وأخبرت الشركة المغربية إدارة نادي مازيمبي ببرمجة الرحلة في الساعات الأولى من صباح يوم السبت، لكن الفريق الكونغولي أضاع رحلة الربط إلى موريتانيا وقد يجد نفسه عالقا في المغرب دون لحاق مباراة الهلال السوداني المقررة يوم الأحد بمدينة نواكشوط الموريتانية.

هذا وتسبب العطب التقني بطائرة Boeing 737-800 التابعة للخطوط المغربية “لارام” في بعثرة برنامج نادي مازيمبي الكونغولي بالإضافة إلى إرهاق اللاعبين وعدم إجراء حصص تدريبية ليومين متتابعين، الامر الذي دفع النادي إلى مراسلة الكاف والتقدم بطلب تأجيل المباراة.

و قد تحولت فضيحة “لارام” إلى مادة دسمة في الساعات الأخيرة تناقلتها كبريات الصحف و المواقع و القنوات في إفريقيا و باقي دول العالم، و هو ما وضع سمعة الشركة المغربية على المحك خاصة أن بلادنا مقبلة على تنظيم عدد من التظاهرات العالمية.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق