عزيزي الزائر أهلا وسهلا بك في موقع في المدرج نقدم لكم اليوم «هذه مجرد بداية».. بليك ليفلي تنوي التصعيد ضد جاستين بالدوني - في المدرج
تستعد النجمة بليك ليفلي لاتخاذ إجراءات قانونية إضافية ضد زميلها في فيلم It Ends With Us جاستين بالدوني، وفقًا لمصادر ذكرت أن الدعوى القضائية التي قدمتها مؤخرًا مجرد "قمة الجبل الجليدي".
في نهاية الأسبوع الماضي، أثارت النجمة البالغة من العمر 37 عامًا عناوين الأخبار في جميع أنحاء العالم بعدما زعمت في مستندات قانونية أن بالدوني، 40 عامًا، تحرش بها جنسيًا طوال فترة تصوير الفيلم، ثم قام بتنظيم حملة تشويه ضدها.
الدعوى القضائية وأثرها على حياة بليك ليفلي
منذ تقديم الدعوى، شهد بالدوني تبعات كبيرة حيث تم طرده من وكالة WME للموهوبين، وفُصل عن شريكته في البودكاست، كما تم سحب جائزة "صوت التضامن" التي كانت قد منحت له من قبل منظمة Vital Voices.
وأفادت مصادر مقربة من ليفلي لموقع DailyMail.com بأن بالدوني قد يحتاج إلى الاستعداد لمزيد من الإجراءات القانونية مع استمرار النجمة في السعي لتحقيق "العدالة" بعد أن زعمت أن هناك خطة "مركبة" لتدمير سمعتها.
تفاصيل الدعوى القضائية: تحرش جنسي وحملة تشويه
وفقًا لمصدر مقرب من ليفلي، فإن هناك المزيد من القضايا القانونية قادمة، وأوضح المصدر أن هذا مجرد بداية، قائلاً: "بليك تريد أن يدفع كل من كان جزءًا من محاولة تدمير سمعتها الثمن".
وأضاف المصدر أن ليفلي كانت مذهولة بعد قراءة الرسائل النصية القاسية بين مسؤولة العلاقات العامة الخاصة ببالدوني، جينيفر آبل، ومديرة الأزمات ميليسا ناثان. "انفجرت في البكاء عندما قرأت ما كانوا يكتبونه عنها. لم تصدق أن الأمور وصلت إلى هذا المستوى."
شهادات النجوم: دعم بليك ليفلي ورفض زملائها للسلوك المشين
أكد المصدر أن ليفلي لا تسلك مسارًا انتقاميًا، بل هي "عادلة جدًا"، لكنها الآن تسعى لتحقيق العدالة.
وأضاف المصدر: "هي مصممة على إسقاط كل من كان جزءًا من المؤامرة الشنيعة ضدها".
كما أبدت الكاتبة كولين هوفر دعمها الكامل لـ ليفلي، على الرغم من عملها عن كثب مع كلا النجمين في الفيلم، حيث كتبت على إنستغرام: "بليك، كنتِ دائمًا صادقة وطيبة وداعمة وصبورة منذ اليوم الذي التقينا فيه. شكرًا لكونكِ الإنسانة التي أنتِ عليها، لا تتغيري، لا تضعفي أبدًا".
تداعيات السلوك غير اللائق على صناعة السينما
الفيلم It Ends With Us يروي قصة ليلي بلوسوم بلوم (التي تجسدها ليفلي)، امرأة تواجه صدمة العنف الأسري الذي مارسه زوجها رايل كينكيد (الذي يجسد شخصيته بالدوني). مستوحى من تجربة الكاتبة
كولين هوفر في مشاهدة والدتها تتعرض للعنف المنزلي، إلا أن الفيلم شهد توترات بين ليفلي وبالدوني خلال الترويج للفيلم قبل صدوره، وهو ما أصبح جليًا في وقت لاحق.
aXA6IDJhMDE6NGZmOmYwOmQ5ZDE6OjEg جزيرة ام اند امز US
0 تعليق