حقيقة تقدم أسماء الأسد بطلب الطلاق ومغادرة روسيا الكرملين يحسم الجدل

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نفى الكرملين، اليوم الاثنين، ما تداولته وسائل الإعلام حول رغبة أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الحاملة للجنسية البريطانية، في الطلاق وطلبها “إذنًا خاصًا لمغادرة روسيا”.

الكرملين تنفى طلب أسماء الأسد الطلاق

الكرملين -تنفى- طلب- أسماء- الأسد- الطلاق

الكرملين تنفى طلب أسماء الأسد الطلاق

كما رفض المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، التقارير الواردة من وسائل الإعلام التركية التي زعمت تجميد أصول الأسد العقارية.

ADVERTISEMENT

وعند سؤاله في مؤتمر هاتفي عن مدى صحة هذه التقارير، أجاب بيسكوف: “لا، هذا لا يتوافق مع الواقع”.

الكرملين تنفى طلب أسماء الأسد الطلاق

الكرملين -تنفى- طلب- أسماء- الأسد- الطلاق

تقارير تركية عن طلب أسماء الأسد الطلاق

وفقًا لتقارير تركية وعربية، تقدمت أسماء الأسد بطلب للطلاق إلى المحكمة الروسية. وقد مُنحت عائلة الأسد حق اللجوء هذا الشهر بعد أن استولت فصائل المعارضة على الحكم، وطلبت السماح لها بالعودة إلى لندن، بينما لا يزال القرار قيد المراجعة.

تشير تقارير متعددة إلى أن هذه الخطوة تعكس رغبة أسماء الأسد في الابتعاد عن الحياة المعقدة التي تعيشها عائلة الأسد تحت الرقابة الروسية، حيث يقيم بشار الأسد في موسكو، تفرض السلطات الروسية قيودًا مشددة عليه، تشمل منعه من مغادرة العاصمة أو الانخراط في أي نشاط سياسي.

الرئيس بشار الأسد

الكرملين- تنفى- طلب- أسماء -الأسد- الطلاق

أصول الرئيس السوري

كشفت التقارير عن تجميد الأصول التي يمتلكها الرئيس السوري الأسبق، مما أدى إلى وضع عائلته تحت ضغط مالي كبير. أفادت وزارة الخارجية الروسية بأنها قامت بحجز أموال الأسد، والتي تشمل 270 كيلوجرامًا من الذهب، ومبلغ 2 مليار دولار، بالإضافة إلى 18 شقة في مجمع “مدينة العواصم” في موسكو، حتى يتم اتخاذ قرار نهائي بشأن تلك الأموال.

تتناول تقارير تركية وأجنبية منذ عدة أيام أن أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، تفكر في طلب الانفصال عن زوجها المخلوع، مما قد يفتح أمامها فرصة للعودة إلى لندن. وتشير هذه التقارير إلى أن أسماء الأسد أعربت عن عدم رضاها عن الحياة في العاصمة الروسية موسكو.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق