في هذا السياق، يتصدر نادي برشلونة الإسباني القائمة بمنحه 2621 دقيقة لعب لخمسة لاعبين شباب، مما يعكس تركيز النادي على دمج العناصر الشابة في الفريق الأول.

ويليه في القائمة نادي ريمس الفرنسي الذي منح 1867 دقيقة لستة لاعبين، وهو مثال آخر على أندية الدوري الفرنسي التي تركز بشكل كبير على الشباب.

وفي المركز الثالث، يُبرز باريس سان جيرمان جهوده في دعم الشباب إلى جانب الاعتماد على نجومه الكبار، بمنح 1807 دقيقة لستة لاعبين شباب، وذلك ضمن استراتيجيات النادي لتعزيز العمق في الفريق وتحقيق التوازن بين الخبرة والطموح.

لامين يامال

أما موناكو الفرنسي، فقد خصص 1468 دقيقة لخدمة خمسة لاعبين شباب، مما يعكس إيمانه بقدرة هذه المواهب على تقديم أداء جيد والمساهمة في مشوار الفريق في البطولات المحلية والدولية.

في لايبزيج الألماني، حصل أربعة لاعبين شباب على إجمالي 1243 دقيقة، مما يعكس سياسة النادي في ألمانيا نحو تطوير اللاعبين الصاعدين وتجهيزهم للمنافسات العالية عبر إعطائهم فرصاً مهمة في الدوري.

في المركز السادس، يأتي سانت إتيان الفرنسي، الذي منح 1096 دقيقة لأربعة لاعبين شباب، في خطوة لتعزيز خيارات الفريق وتقديم المواهب الصاعدة للجماهير، خصوصاً في ظل الوضع التنافسي للدوري الفرنسي.

ثم يأتي مونبلييه الفرنسي بإجمالي 1057 دقيقة لأربعة لاعبين شباب، حيث يسعى النادي لتقديم جيل جديد من المواهب التي قد تشكل نواة الفريق في المستقبل القريب.

هوفنهايم الألماني منح 1046 دقيقة لأربعة لاعبين شباب، مما يعكس فلسفة النادي القائمة على الاستثمار في الشباب وإعطائهم مساحات للعب في مباريات تنافسية.

وفي المركز التاسع، يظهر أنجيه الفرنسي، حيث منح لاعبيه الشباب 1014 دقيقة لعب، مما يعكس رؤيته لتطوير المواهب المحلية وإعدادها للبطولات الكبرى.

وأخيراً، يأتي تولوز الفرنسي، الذي منح لاعبيه الشباب 994 دقيقة، مشيراً إلى التزامه بتطوير الأكاديمية وتقديم لاعبين جدد للساحة الكروية في الدوري الفرنسي.